لحسن الحظ، هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لتحسين ذاكرتك عند الشعور بالتوتر كما أنها تساعد أيضًا في التحكم بالتوتر.
التخلص من العادات السيئة – مراقبة السلوك اليومي، واستبدال العادات السلبية بأخرى إيجابية.
لا بدّ من وجود أسباب تؤدّي إلى ضعف القدرة على التركيز والتشتّت الذهني، من أهمّها ما يأتي:[٥]
بدون قسط كافٍ من النوم والراحة، تصبح الخلايا العصبية في دماغنا مُرهقة فلا يمكنها تنسيق المعلومات، ممّا يجعل استرجاع المعلومات والتركيز أكثر صعوبة.
في البداية، يتناول الكتاب تفصيلًا تشريح العادات، مُوضحًا كيف تتكون وكيف يمكن تعزيزها أو استبدالها. وفقًا لـ “قوة التركيز”، تعتبر العادات الإيجابية الأساس الذي يُبنى عليه النجاح.
انظر إلى التركيز كما تنظر إلى الضوء؛ فإذا سلَّطت الضوء على منطقة معينة، يمكنك رؤية الأشياء بوضوح شديد؛ أمَّا إذا نشرت هذا الضوء عبر غرفة مظلمة، فلن تتمكن إلَّا من رؤية بعض الخطوط الداكنة.
من خلال التركيز على هذا التوازن، يُمكن للأشخاص تحقيق أقصى إمكانياتهم والوصول إلى أهدافهم بثقة ويقين.
يمكن أن يكون القليل من التوتر حافزًا كبيرًا لإنجاز المهام، ويمكن انقر على الرابط لأي طالب بدأ في إنهاء واجباته الدراسية قبل وقت بسيط من الموعد النهائي التأكيد على ذلك.
أظهرت الأبحاث أن النظام الغذائي الغني بالسكر يمكن أن يؤدي إلى ضعف الذاكرة وتقليل حجم المخ، خاصةً في المنطقة الدماغية المسؤولة عن الذاكرة قصيرة المدى.
تم إستلام رسالتك، نشكرك على تواصلك سيتم نور الإمارات الرد عليك في أقرب فرصة.
اقرأ أيضًا: تعرف على مهارة التفتح الذهني وكيفية اكتسابها
مواجهة صعوبة كبيرة في أداء المهام المركبة. نسيان المواعيد وأوقات الاجتماعات.
في حين يبدو تعدد المهام طريقة رائعة لإنجاز الكثير بسرعة، اتضح أنَّ الناس لا يجيدونه فعلياً؛ وذلك لأنَّ أداء عدة مهام في وقت واحد يقلل الإنتاجية بشكل كبير، ويجعل التركيز على التفاصيل الهامة صعباً؛ ولكون موارد الانتباه محدودة، يتوجب عليك استخدام هذه التقنية بحكمة.
وبالإضافة إلى ذلك، يتناول الكتاب أهمية التعلم المستمر، وبناء علاقات قوية، وضرورة الحفاظ على الصحة الجسدية والعقلية. ويشير إلى أن كل عنصر في الحياة مترابط، وأن تحقيق النجاح في مجال معين غالبًا ما يعتمد على النجاح في مجال آخر.